علامات تلف شمعة الاشتعال

علامات تلف شمعة الاشتعال

زيادة استهلاك الوقود.

كثرة إهتزاز المحرك .

ضعف تسارع السيارة.

صعوبة تشغيل السيارة.

تقطيعه في المحرك عند التسارع المفاجئ.

اهتزاز المحرك في حالة السكون.

طبقات من الكربون على الشمعه نفسها.

6 طرق لتنظيف بطارية السيارة

 

6 طرق لتنظيف بطارية السيارة

– قم بأيقاف تشغيل محرك السيارة.

– ثم قم بإزالة الوصلات من طرفي الأقطاب “الكابلات”، وهنا عليك التأكد من صلاحيتهم ونظافتهم، وتأكد من عدم اقتراب الكابل الأسود من الآخر الأحمر.

– ثم استخدم صودا الخبز في تنظيف الأقطاب الخاصة بالبطارية من خلال رشها على القطبين بكثافة.

– قطعة من القماش المبلل بالماء، أو فرشاة أسنان وأفرك الصودا من على قطبي البطارية، لإزالة الرواسب والعوالق الموجودة على قطبي البطارية.

من الممكن استخدام الماء الساخن في حالة عدم توافر الصودا.

– بعد الانتهاء قم بتركيب الكابلات كما كانت، ستجد حينها استعادة البطارية الكثير من قوتها وكفاءتها.

– قم بوضع قليل من الشحم أو الفازلين على أقطاب البطارية، لتكوين طبقة عازلة تمنع وصول الهواء والرطوبة إلى أصابع البطارية حيث أنهما سبب التأكسد.

دمتم في امان وسلامة .

علامات تلف حساس الهواء في السيارة

 

علامات تلف حساس الهواء في السيارة

زيادة في استهلاك الوقود

ظهور لمبة فحص المحرك علي التابلوه Check Engine

صعوبة في بدء تشغيل المحرك

دخان اسود ورائحه من ماسورة الشكمان

عدم انتظام في اشارة الـRPM

تقطيع السيارة عند التسارع

تقطيع او تفتقه السيارة في المطالع او عند التحميل

كيف تتصرف في حالة وضع الوقود الخاطئ بسياراتك

 كيف تتصرف في حالة وضع الوقود الخاطئ بسياراتك ..ديزل بدل بنزين والعكس ؟

وضع البنزين في سيارة تعمل بالديزل هو أخطر بكثير من وضع الديزل في سيارة تعمل بالبنزين. ومع ذلك، يمكنك الحد من الضرر الذي يلحق بمحرك مركبتك من خلال إطفائها، عدم محاولة تشغيلها، في حالة وضع الوقود الخاطئ.

يجب عليك في هذه الحالة التوجه لأقرب مركز دون إدارة محرك السيارة أو المركبة لتصريف نظام الوقود في أسرع وقت ممكن، نستعرض خلال هذا التقرير خطورة استخدام وقود خاطي بالمركبة

وضع البنزين في سيارة تعمل بالديزل . تستخدم سيارات الديزل الوقود كزيت تشحيم، مما يضمن تشغيل أجزاء المحرك بسلاسة لمنع التآكل والتلف.عند إضافة البنزين إلى الديزل، يعمل الخليط كمذيب يعمل على إذابة مادة التشحيم. يؤدي تشغيل الإشعال إلى تدوير الخليط وزيادة الاحتكاك بين المكونات، مما يؤدي إلى إتلاف الأجزاء بما في ذلك خطوط الوقود والمضخة.غالبًا ما تكون الإصلاحات باهظة الثمن وقد تحتاج إلى استبدال نظام الوقود بالكامل.

وضع الديزل في سيارة تعمل بالبنزين أقل خطورة من وضع البنزين في سيارة تعمل بالديزل.بعد بدء تشغيل المحرك، يقوم الديزل بتغطية شمعات الإشعال ونظام الوقود، مما يؤدي غالبًا إلى حدوث اختلال في الإشعال. قد ينفث محرك سيارتك دخانًا أو ينقطع أو يفشل في بدء التشغيل، وقد يتطلب هذا الخطأ تغيير بعض أجزاء منظومة الوقود مثل وحدات الإشعال -بوجيهات- وفلتر البنزين.الوقود مثل وحدات الإشعال -بوجيهات- وفلتر البنزين.

تكنولوجيا الليزر

 يعمل الباحثون على تطوير تكنولوجيا الليزر جنبا إلى جنب مع خوارزمية بإمكانها خلق صور للأجسام المخبأة وراء الزوايا، مما يجعل السيارات ذاتية القيادة ترى "المخاطر قبل وقوعها".

ويمكن استخدام هذا النظام أيضا للرؤية من خلال أوراق الأشجار من السماء، أو إعطاء فرق الإنقاذ القدرة على العثور على الأشخاص المحاصرين خلف الجدران والأنقاض.

وقال المعد المشارك في البحث الذي أجراه علماء ستانفورد على موقع الجامعة، الدكتور ماثيو أوتول: هناك فكرة قديمة تقول إنه لا يمكن تصوير الأجسام ما لم تكن مرئية مباشرة للكاميرا، لكننا توصلنا إلى طريقة للالتفاف على هذه الحواجز".

ويستند النظام الجديدة لتقنيات مثل "LiDAR"، وهي أداة مستخدمة في رسم الخرائط الأثرية، عن طريق إرسال نبضات ليزرية نحو السطح وقياس الوقت الذي يستغرقها الضوء لينعكس، ما يساعد العلماء في بناء نموذج ثلاثي الأبعاد للهيكل المتوقع، لكن التكنولوجيا الجديدة يمكنها فعل ما هو أكثر بتصوير ما حول الزوايا.

وتعتمد تقنية "LiDAR" على الأشعة فوق البنفسجية المرئية بالقرب من الأشعة تحت الحمراء، والتي عن طريقها يمكن التقاط صور جميع الأجسام، بما في ذلك الكائنات غير المعدنية والصخور والمركبات الكيميائية والغيوم، والمطر والغبار الجوي، وهذا ما يتيح بناء النموذج ثلاثي الأبعاد للجسم المختبئ.

ويوضح فريق البحث أنهم من أجل تطوير هذا النظام، يتم وضع الليزر بجانب كاشف "فوتون" أو "ضويء"، حساس للغاية، يمكن أن يسجل حتى جسيم واحد من الضوء، فيما يمكن شعاع الليزر من رسم المعالم المادية للجسم، مع دقة عالية جدا.

وقبل أن يكون النظام الجديد جاهزا للاستخدام على الطرقات، سيكون هناك المزيد من العمل من قبل الباحثين من أجل ضمان تشغيله بشكل أفضل خاصة في وضح النهار ومع الأجسام المتحركة، مثل كرة تتدحرج أو طفل يلعب، كما يأمل الباحثون في أن يتمكنوا من جعل الجهاز قادرا على رصد هذه الأجسام في لحظات بمجرد اكتمال المسح الضوئي.